ما هو الوقف
الوقف سُنّة مهجورة وجميلة للعطاء، فهو يُغيّر حياة الناس ومجتمعاتهم.
وهو يتضمن التبرع بـ الأصول أو الممتلكات لصالح العامة، وتُستخدم التبرعات لدعم الخدمات الحيوية مثل: التعليم والرعاية الصحية والعديد من الخدمات الأخرى.
من خلال إنشاء الوقف، يخلق الأفراد إرثًا دائمًا، مما يحدث تأثيرًا إيجابيًا يستمر لأجيال.
الوقف في الأسلام
في الإسلام، الوقف هو وقف خيري غير قابل للتصرف. مصطلح "الوقف" يعني حرفيًا "الحبس والحظر"، مما يدل على أن الأصول المتبرع بها يجب الحفاظ عليها واستخدامها لأغراض خيرية أو دينية إلى أجل غير مسمى.
بمجرد تحديد أحد الأصول كوقف، لا يمكن بيعه أو نقله أو التبرع به. وهذا يضمن استمرار فوائد الوقف في دعم المجتمع إلى الأبد.
الخطوة 1: اختر حصة الوقف المفضلة لديك.
الخطوة 2: تبرع بحصتك الوقفية.
الخطوة 3: نستثمر تبرعك في استثمار متوافق مع الشريعة الإسلامية منخفض المخاطر يتم اختياره بعناية من قبل لجنة الاستثمار لدينا.
الخطوة 4: يتم استخدام معظم الدخل لدعم مشاريعك الخيرية المختارة.
الخطوة 5: يتم إعادة استثمار جزء لتنمية تبرعك عامًا بعد عام
1. عدم قابلية الإلغاء: بمجرد تحديد أحد الأصول كوقف، يصبح القرار نهائيًا. ولا يمكن للواهب استرداد الأصل.
2. عدم قابلية التصرف: تنتقل ملكية ممتلكات الوقف إلى الله (ﷻ)، مما يعني أنه لا يمكن استخدامها لتحقيق مكاسب شخصية. يتم الحفاظ على الأصل، ويتم استخدام فوائده فقط لأغراض خيرية.
3. الدوام: يتم إنشاء الوقف ليدوم إلى أجل غير مسمى. يظل الأصل الرئيسي سليمًا، مما يضمن استمرار الفوائد في دعم القضايا الخيرية المحددة بمرور الوقت.
4. الغرض المحدد: يحدد الواهب (الواقف) الغرض الذي يجب استخدام دخل الوقف من أجله. يمكن أن يشمل ذلك المساعدات الطارئة، والأيتام،..... إلخ.
5. الشفافية والمساءلة: تتضمن إدارة الوقف الفعالة الشفافية والتقارير الدورية لضمان استخدام الوقف على النحو المقصود.
6. الإدارة من قبل الوصي: يتم تعيين الوصي (المتولي) لإدارة الوقف وهو مسؤول عن صيانة الأصول وضمان استخدام الدخل الناتج وفقًا لنوايا الواقف.
لا رجعة فيه
عدم قابلية التصرف
الأبدية
غرض محدد
الشفافية والمساءلة
الإدارة بواسطة أمين
